بسم الله الرحمن الرحيم
قد يكون الرجل متدين ولكنه ليس مثقف
قد يكون متدين ومثقف ولكنه ليس رياضي
قد يكون رياضي وجسمه مثير ووجهه ووسيم ولكنه ليس مثقف وعقله فارغ
قد يكون غنيا ومتدينا ولكنه ليس جميلا وليس رشيقا مثيرا
قد يكون متدينا وصاحب مكانة مرموقة لكنه جادا ليس مرحا متشددا ليس لينا هينا
قد يكون مرحا وغزليا وعشقيا وقويا جنسيا ووسيما ولكنه ليس له رسالة في الحياة ولا هدف سامي يناضل من اجله
قد يكون صاحب هدف سامي وله مكانة دعوية وسياسية ولكنه ليس غزليا ومتحببا بكلام العشق والحب الذي تريده النساء عامة
قد يكون غنيا ووسيما ورشيقا وقويا وصاحب رسالة ولكنه ليس لديه عزة بنفسه وثقة بشخصيته امامها --وهذا بعد هام- في نفسية المليونيرة لانها تريد رجل تشعر انها امامه انثى تذوب في رجولته ولاتستطيع ان تقاوم فتنة رجولته لكونها قوية بسبب مالها وعدد المتقدمين لها وجماله وحسبها ونسبها...الخ
هكذا تدرس المايونيرات المحترمات طلبات من يتقدم لهن للزواج ...وهذا من حقهن لاغبار فيه ومن حقهن ان يحيين الحياة مع الزوج الذي ترتاح له نفسياتهن
من حقهن ان يخترن الرجل الذي يشعرن بأنوثتهن امامه
هذا متفق عليه عند العقلاء
ولهذا تتمنى الواحدة منهن ان تجد رجل يجمع ان لم ايكن كل المواصفات السابقة فيه على الاقل اغلب الصفات المذكورة في مواصفات معشوق المليونيرات النادر
متدين باعتدال لين هين قوي وجاد مرح جميل القوام رشيق الحركة لطيف الخيال قوي الجسم والشخصية صاحب رسالة وهدف يجيد الكلام اللطيف المحرك للعاطفة والشهوة .معتز بنفسه وواثق كمن رجولته ثقة تذوب فيها وتشعر انها انثى امام رجل ...ونحوه
انهن بالطبع لايبحثن كثيرا عن صاحب المال لانه متوفر عندهن ويعرفن ان صاحب المال يستطيع اصلا بماله ان يتزوج افضل واجمل واصغر منهن بماله ولكن ما يحركه نحوهن ربما بحسب تصور الواقعة هو مزيد من الطمع وربما 0-الفشخرة-على حساب حساب بنكي جديد يضيفه من مالها الى حسابه
ولكن هذا النوع من النساء ومع ذكاءه الذي قد يساعده عليه المال والجمال الذي قد يتوفر لاحداهن سوى افي الحصول او اكتشاف رجل لديه ان لم نقل كل المواصفات السابقة فعلى الاقل لغلبها سوى انهن قد لايتمكن من اصطياد هذا النوع ولا الاستمرار معه حتى بعد الزواج به لاسباب نفسية لاتريد الكثير منهن التخلص منها او على الاقل معالجتها او تهذيبها اذا كانت ثابتة فيها
انهن يعتدن على سلوك من الرجال يميل الى التودد لهن والتذلل لهن دائما قد لايجدنه في هذا النوع من الرجل وبعض الغبيات منهن يحسبن ان ذلك السلوك السابق الذكر للرجال الذين تعاملوا معهن انما هو السلوك الطبيعي للرجل فيضيعن هذا النوع بسبب مرض او وهم عن الرجل
ببساطة لقد اعتدن على جرعات عاطفية قوية من الرجال لهن توددا وغزلا وتلطفا وتخفضا وتذللا اصبحت عندهن شبيهه بالادمان عليه لايحركهن الا جرعات قوية من التودد والتخفض والتذلل من الرجل والذي بالطبع لن يجدنه عند رجل فيه تلك المواصفات او اغلبها لانه بالطبع يشعر انه هو ايضا يحتاج الى ذات الجرعات خصوصا اذا كان لديه مرض في قلبه هو نفس مرضهن
فقد يكون هو ايضا مريض بنفس المرض الذي مصابة به ذلك النوع من النساء فلايتم الزواج ابدا لانهما سيمران بمرحلة من الاغواء والتمنع ومحاولة كل واحد اخضاع الاخر له على حساب المصلحة الحقيقية الشرعية بينهما ولهما وهي الزواج وانجاب الاطفال والسكن والمودة والرحمة
الامر الثاني
ان مثل هذا النوع من النساء اذا ما اسعفه حظه ووجد النوع من الرجال الذي يريده بمواصفات ذكرناها وتوجت احداهن بمثل هذا النوع من الرجال قد تشعر عند العشرة والحياة انها لو كانت اختارت ذلك الشخص لربما كان احسن لها ولو اختارت ذلك الرجل لكان انسب لها فتظل تعيش في تخبط وتشكك من نفسها ومن اختيارها وتشعر انها لو كانت صبرت لربما وصلت الى الخيار الافضل ....وهذه وسوسة شيطانية تتم معالجتها باللجوء الى الله تعالى والاستعانة به والصبر على قضاءه وقدره وهي مقام الكمل من النساء والرجال الذين يعرفون كيف تسير الاقدار وكيف يجب معاشرتها بالدعاء والاستعانة والصبر والحلم والمرونة واللين والتحمل وكظم الغيظ من اجل ان نخرج من هذه الدنيا ان شاء الله بسلام الى دار القرار دار الاستقرار ---هنا يصبح كل ذلك المرض تحت الاقدام باذن الله تعالى--
قد يكون الرجل متدين ولكنه ليس مثقف
قد يكون متدين ومثقف ولكنه ليس رياضي
قد يكون رياضي وجسمه مثير ووجهه ووسيم ولكنه ليس مثقف وعقله فارغ
قد يكون غنيا ومتدينا ولكنه ليس جميلا وليس رشيقا مثيرا
قد يكون متدينا وصاحب مكانة مرموقة لكنه جادا ليس مرحا متشددا ليس لينا هينا
قد يكون مرحا وغزليا وعشقيا وقويا جنسيا ووسيما ولكنه ليس له رسالة في الحياة ولا هدف سامي يناضل من اجله
قد يكون صاحب هدف سامي وله مكانة دعوية وسياسية ولكنه ليس غزليا ومتحببا بكلام العشق والحب الذي تريده النساء عامة
قد يكون غنيا ووسيما ورشيقا وقويا وصاحب رسالة ولكنه ليس لديه عزة بنفسه وثقة بشخصيته امامها --وهذا بعد هام- في نفسية المليونيرة لانها تريد رجل تشعر انها امامه انثى تذوب في رجولته ولاتستطيع ان تقاوم فتنة رجولته لكونها قوية بسبب مالها وعدد المتقدمين لها وجماله وحسبها ونسبها...الخ
هكذا تدرس المايونيرات المحترمات طلبات من يتقدم لهن للزواج ...وهذا من حقهن لاغبار فيه ومن حقهن ان يحيين الحياة مع الزوج الذي ترتاح له نفسياتهن
من حقهن ان يخترن الرجل الذي يشعرن بأنوثتهن امامه
هذا متفق عليه عند العقلاء
ولهذا تتمنى الواحدة منهن ان تجد رجل يجمع ان لم ايكن كل المواصفات السابقة فيه على الاقل اغلب الصفات المذكورة في مواصفات معشوق المليونيرات النادر
متدين باعتدال لين هين قوي وجاد مرح جميل القوام رشيق الحركة لطيف الخيال قوي الجسم والشخصية صاحب رسالة وهدف يجيد الكلام اللطيف المحرك للعاطفة والشهوة .معتز بنفسه وواثق كمن رجولته ثقة تذوب فيها وتشعر انها انثى امام رجل ...ونحوه
انهن بالطبع لايبحثن كثيرا عن صاحب المال لانه متوفر عندهن ويعرفن ان صاحب المال يستطيع اصلا بماله ان يتزوج افضل واجمل واصغر منهن بماله ولكن ما يحركه نحوهن ربما بحسب تصور الواقعة هو مزيد من الطمع وربما 0-الفشخرة-على حساب حساب بنكي جديد يضيفه من مالها الى حسابه
ولكن هذا النوع من النساء ومع ذكاءه الذي قد يساعده عليه المال والجمال الذي قد يتوفر لاحداهن سوى افي الحصول او اكتشاف رجل لديه ان لم نقل كل المواصفات السابقة فعلى الاقل لغلبها سوى انهن قد لايتمكن من اصطياد هذا النوع ولا الاستمرار معه حتى بعد الزواج به لاسباب نفسية لاتريد الكثير منهن التخلص منها او على الاقل معالجتها او تهذيبها اذا كانت ثابتة فيها
انهن يعتدن على سلوك من الرجال يميل الى التودد لهن والتذلل لهن دائما قد لايجدنه في هذا النوع من الرجل وبعض الغبيات منهن يحسبن ان ذلك السلوك السابق الذكر للرجال الذين تعاملوا معهن انما هو السلوك الطبيعي للرجل فيضيعن هذا النوع بسبب مرض او وهم عن الرجل
ببساطة لقد اعتدن على جرعات عاطفية قوية من الرجال لهن توددا وغزلا وتلطفا وتخفضا وتذللا اصبحت عندهن شبيهه بالادمان عليه لايحركهن الا جرعات قوية من التودد والتخفض والتذلل من الرجل والذي بالطبع لن يجدنه عند رجل فيه تلك المواصفات او اغلبها لانه بالطبع يشعر انه هو ايضا يحتاج الى ذات الجرعات خصوصا اذا كان لديه مرض في قلبه هو نفس مرضهن
فقد يكون هو ايضا مريض بنفس المرض الذي مصابة به ذلك النوع من النساء فلايتم الزواج ابدا لانهما سيمران بمرحلة من الاغواء والتمنع ومحاولة كل واحد اخضاع الاخر له على حساب المصلحة الحقيقية الشرعية بينهما ولهما وهي الزواج وانجاب الاطفال والسكن والمودة والرحمة
الامر الثاني
ان مثل هذا النوع من النساء اذا ما اسعفه حظه ووجد النوع من الرجال الذي يريده بمواصفات ذكرناها وتوجت احداهن بمثل هذا النوع من الرجال قد تشعر عند العشرة والحياة انها لو كانت اختارت ذلك الشخص لربما كان احسن لها ولو اختارت ذلك الرجل لكان انسب لها فتظل تعيش في تخبط وتشكك من نفسها ومن اختيارها وتشعر انها لو كانت صبرت لربما وصلت الى الخيار الافضل ....وهذه وسوسة شيطانية تتم معالجتها باللجوء الى الله تعالى والاستعانة به والصبر على قضاءه وقدره وهي مقام الكمل من النساء والرجال الذين يعرفون كيف تسير الاقدار وكيف يجب معاشرتها بالدعاء والاستعانة والصبر والحلم والمرونة واللين والتحمل وكظم الغيظ من اجل ان نخرج من هذه الدنيا ان شاء الله بسلام الى دار القرار دار الاستقرار ---هنا يصبح كل ذلك المرض تحت الاقدام باذن الله تعالى--
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق