السعودية ..حينما تغيب الاستراتيجيات العظمى لحساب اجندات خاصة
ربما والعلم عند الله قد لايسعني الحال ان استمر في الكتابة في هذا الموقع الغراء ومواقع اخرى..بسبب انني انشاءالله بصدد البدء بمباشرة عمل قد لايمكنني من التفرغ لمشاركة اهل الحل والعقد العقلي والنقلي من الحكماء والعقلاء والعلماء في هذا الموقع ومواقع اخرى ..ولكنني احب ان اضيف هذا الموضوع الحيوي ..والذي ينبغي الالتفات الى ابعاده
ساهمت الهجرة الى المملكة والحصول على الجنسية السعودية لكثير من العرب والعجم من التمكن في هذه البلاد بل وربما الوصول الى مواضع ومواقع القرار والاقرار ..ولكن مما لاجدال فيه ان تقادم الزمن على المهاجرين ومع غياب التوصيات الملحة بسبب مآلات الحال المخطط لوصول السعوديين اليها كما افصحنا عن ذلك في فلسفة المؤامرة على العرب والسنة في جزيرة العرب ..بدأت تمنح هؤلاء جراءة الاقدام على خدمة اجندات خاصة تخص كل قبيل وفصيل وفق حساباته التي يراها انها هي المقدمة والاحرى بتقديمها ورفعها على الاستراتيجية العظمى التي بدأت بها المملكة بنيانها وسارت عليها فترة تربوا من مائة عام ..هذه الاستراتيجية تقرير التوحيد الخالص لله تبارك وتعالى ..ونشر الدين الصحيح من الكتاب والسنه في اصقاع المعمورة بالحكمة والموعظة الحسنة والبصيرة الراشدة والتي اثمرت ولله الحمد اليوم بهذه الجبهة العريضة لاهل الدين الصحيح من المسلمين وهم ولانزكي على الله احد – اهل السنه والجماعة- ونحن لاننكران المرحلة السابقة افرزت ثقة واطمئنانا لمثل تلك شعوب وقبائل وفصائل استوطنت المملكة وحصلت علىاحقية المواطنة في هذا البلد المبارك ...ولكن الحاصل مع البعض ممن لم تنقشع ذكرياتهم للوطن القادمين منه لنزعات وطنية لايزالون يصبون لخدمة اجندات خاصة قدمت معهم في احشاءهم ولم يتمكنوا من التخلص منها ..حتى يصل البعض منهم ان يسخر المنصب والمركز والمكانة التي حصل عليها لاقرار ولاءات وبرءات مع الاخرين بناء على فلسفة الولاء والبراء التي قدم بها من بلده ولم يستطيع ان يتكيف مع نوع الولاء والبراء الجديد والذي اسسته المملكة في الناس هنا على اساس المفارقة بالبراء والمقاربة بالولاء بناء على التوحيد والايمان بالله ونسبة الدين الصحيح لاهل السنه والجماعة ....
ربما والعلم عند الله قد لايسعني الحال ان استمر في الكتابة في هذا الموقع الغراء ومواقع اخرى..بسبب انني انشاءالله بصدد البدء بمباشرة عمل قد لايمكنني من التفرغ لمشاركة اهل الحل والعقد العقلي والنقلي من الحكماء والعقلاء والعلماء في هذا الموقع ومواقع اخرى ..ولكنني احب ان اضيف هذا الموضوع الحيوي ..والذي ينبغي الالتفات الى ابعاده
ساهمت الهجرة الى المملكة والحصول على الجنسية السعودية لكثير من العرب والعجم من التمكن في هذه البلاد بل وربما الوصول الى مواضع ومواقع القرار والاقرار ..ولكن مما لاجدال فيه ان تقادم الزمن على المهاجرين ومع غياب التوصيات الملحة بسبب مآلات الحال المخطط لوصول السعوديين اليها كما افصحنا عن ذلك في فلسفة المؤامرة على العرب والسنة في جزيرة العرب ..بدأت تمنح هؤلاء جراءة الاقدام على خدمة اجندات خاصة تخص كل قبيل وفصيل وفق حساباته التي يراها انها هي المقدمة والاحرى بتقديمها ورفعها على الاستراتيجية العظمى التي بدأت بها المملكة بنيانها وسارت عليها فترة تربوا من مائة عام ..هذه الاستراتيجية تقرير التوحيد الخالص لله تبارك وتعالى ..ونشر الدين الصحيح من الكتاب والسنه في اصقاع المعمورة بالحكمة والموعظة الحسنة والبصيرة الراشدة والتي اثمرت ولله الحمد اليوم بهذه الجبهة العريضة لاهل الدين الصحيح من المسلمين وهم ولانزكي على الله احد – اهل السنه والجماعة- ونحن لاننكران المرحلة السابقة افرزت ثقة واطمئنانا لمثل تلك شعوب وقبائل وفصائل استوطنت المملكة وحصلت علىاحقية المواطنة في هذا البلد المبارك ...ولكن الحاصل مع البعض ممن لم تنقشع ذكرياتهم للوطن القادمين منه لنزعات وطنية لايزالون يصبون لخدمة اجندات خاصة قدمت معهم في احشاءهم ولم يتمكنوا من التخلص منها ..حتى يصل البعض منهم ان يسخر المنصب والمركز والمكانة التي حصل عليها لاقرار ولاءات وبرءات مع الاخرين بناء على فلسفة الولاء والبراء التي قدم بها من بلده ولم يستطيع ان يتكيف مع نوع الولاء والبراء الجديد والذي اسسته المملكة في الناس هنا على اساس المفارقة بالبراء والمقاربة بالولاء بناء على التوحيد والايمان بالله ونسبة الدين الصحيح لاهل السنه والجماعة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق