بسم الله الرحمن الرحيم
http://www.facebook.com/note.php?note_id=141448635968750
قال تعالى
--ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون--.
ماهما هذين الزوجين؟
الذكر
الانثى
هل المقصود بالذكورة والانوثة
هنا فقط الشيء المادي من الاعضاء التناسلية والهرمونات المذكرة والمؤنثة؟
لالالالا
لان الذكورة ليست فقط اعضاء تناسلية وهرمونات مذكرة
والانوثه ايضا ليست فقط اعضاء تناسلية وهرمونات مؤنثة
انها جبلة كونية --اي خلقة وطبيعة وسجية -موجودة في شخصية الذكر وموجودة في شخصية الانثى
يمكن اجمالها الى الاشياء التالية
ان الذكر يكون المهيمن والمؤثر والفاعل والمرسل
بينما
الانثى تكون المهيمن عليه والمتأثر والمفعول به والمستقبل
وكثير من الناس من يخطىء حينما يظن ان هناك شيء ثابت في هذه الصفات للذكر دائما فهو دائما المؤثر والفاعل والمرسل
كذلك نفس الشيء تجاه الانثى فهناك من يظن انها دائما المستقبله والمتأثرة والمفعول به
وهذا غير صحيح وهو احد اهم اسباب الخلاف بين الزوجين فالزوج يظن دائما انه من يجب الذي يتكلم وزوجته من يجب ان تستمع اليه ومن يرسل التوجيهات والنصائح والارشادات بينما الزوجه فقط من تستقبل وهو من يؤثر وهي من تتأثر
وهذا غير صحيح
بل انها ديكتاتورية ذكورية في الاغلب سببها جهل ثقافة الزوجية الثنائية
يقول تعالى
=-قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد.=
الله تعالى يثبت لذاته جلى وعلى
الاحدية الصمدية الفردية الغير متجزأه الغير ناقصة الغير مضمحلة والغيرمتبدلة ومتحولة ومتغيرة
وينفيها الله تعالى عن الخلق كلهم ذكورا واناثا رجالا ونساءا
فالثنائية الزوجية موجوده في الخلق كلهم بين زيادة ونقصان وقوة وضعف وشدة ولين للرجال والنساء فلايوجد ابدا ديكتاتورية احدية فردية للخلق بل الله تعالى المتفرد والصمد الاحد
ولذلك تجد ذلك اكيدا اثناء علاقتك مع الاصدقاء او الغير خلال سير مراحل حياتك حيث تجد انك تكون في اشياء هم متخصصين فيها مستمعا ومستقبلا ومتأثرا بينما يكونوا هم بالنسبة لك مرسلين ومؤثرين
فمثلا صديق لك طبيب وانت مهندس كمبيوتر هل يعقل ان تكون انت ذكوري ايضا في تخصصه فتكون انت المهيمن والمؤثر والمرسل بينما يكون هو بالنسبة لك انوثيا مستقبلا ومتأثرا ومستمعا
لايمكن
بعض الرجال فيهم مرض الديكتاتورية فيظن انه يمكن ان يكون في كل شيء مؤثرا ومهيمنا فتنفر منه الناس
لقد فهم العقلاء ان هناك قاعدة التبادلية بين الذكورية والانوثية ثقافيا وعلميا ونفسيا في علاقات الناس حتى في علاقات الرجال مع النساء فمثلا انا اختي اخصائية باطنية وانا درست في مجال الرياضيات هل يعقل ان اكون ذكوريا عليها في تخصصها وماتفهمه من خلال دراستها الممتدة لاكثر من عشر سنوات
لايعقل
كذلك الحال مع زوجتك هناك اشياء تعلمتها من بيئتها ومجتمعها شكلت عندها قناعات وشخصية مؤثرة ومرسلة عليك ان تعترف بها ولاتقهرها على الخضوع لك لمجرد انك رجل يجب ان تكون مسيطر ومهيمن فقد تكون في اشياء افهم منك وارجح منك وقد وجدنا في قصص كثير من الوقائع مايؤكد ذلك
ولكن هناك شيء نفسي يجب ان تفهمه الانثى يتعلق بالاصل والفرع
فالاصل في الذكر الهيمنة والاصل في الانثى الانقياد
هذا سر لطيف يجب ان تفهمه المرأه لتعرف متى تتخفض للرجل لان ذلك يزيد من حبه لها وتعطشه لممارسة الحب والجنس معها لان هذا مايحرك حب وشهوة الرجل عامة والعربي بشكل خاص حتى في الحيوانات تجد الذكر يعض الانثى عظات لطيفة ويضغط عليها بجسده ويداعبها بمخالبه فيؤلمها ايلاما غير مؤذي لان تلك صفة سبعية موجودة ايضا فينا نحن الرجال وتستمتع بها ايضا النساء
قال تعالى--وما من دابة في الارض ولاطائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم--
فالانثى يجب ان تتظاهر بالغباء احيانا اذا وجدت ان الذكر يصر على ان يكون ذكيا ويجتهد في ذلك امامها مراعاة لشخصيته ونفسيته خصوصا نحن العرب نحب ذلك ويزيد في حبنا وشهوتنا وتضعف شهوتنا للمرأة المعاندة المسترجلة التي تجاري الرجل دائما في كل
موقف فيضعف رغبته لها وشهوته لها
ولذلك شاع عن العربي بحرارة حبه وعشقه ونشوته الجنسية مقارنة ببقية الاجناس
http://www.facebook.com/note.php?note_id=141448635968750
قال تعالى
--ومن كل شيء خلقنا زوجين لعلكم تذكرون--.
ماهما هذين الزوجين؟
الذكر
الانثى
هل المقصود بالذكورة والانوثة
هنا فقط الشيء المادي من الاعضاء التناسلية والهرمونات المذكرة والمؤنثة؟
لالالالا
لان الذكورة ليست فقط اعضاء تناسلية وهرمونات مذكرة
والانوثه ايضا ليست فقط اعضاء تناسلية وهرمونات مؤنثة
انها جبلة كونية --اي خلقة وطبيعة وسجية -موجودة في شخصية الذكر وموجودة في شخصية الانثى
يمكن اجمالها الى الاشياء التالية
ان الذكر يكون المهيمن والمؤثر والفاعل والمرسل
بينما
الانثى تكون المهيمن عليه والمتأثر والمفعول به والمستقبل
وكثير من الناس من يخطىء حينما يظن ان هناك شيء ثابت في هذه الصفات للذكر دائما فهو دائما المؤثر والفاعل والمرسل
كذلك نفس الشيء تجاه الانثى فهناك من يظن انها دائما المستقبله والمتأثرة والمفعول به
وهذا غير صحيح وهو احد اهم اسباب الخلاف بين الزوجين فالزوج يظن دائما انه من يجب الذي يتكلم وزوجته من يجب ان تستمع اليه ومن يرسل التوجيهات والنصائح والارشادات بينما الزوجه فقط من تستقبل وهو من يؤثر وهي من تتأثر
وهذا غير صحيح
بل انها ديكتاتورية ذكورية في الاغلب سببها جهل ثقافة الزوجية الثنائية
يقول تعالى
=-قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد.=
الله تعالى يثبت لذاته جلى وعلى
الاحدية الصمدية الفردية الغير متجزأه الغير ناقصة الغير مضمحلة والغيرمتبدلة ومتحولة ومتغيرة
وينفيها الله تعالى عن الخلق كلهم ذكورا واناثا رجالا ونساءا
فالثنائية الزوجية موجوده في الخلق كلهم بين زيادة ونقصان وقوة وضعف وشدة ولين للرجال والنساء فلايوجد ابدا ديكتاتورية احدية فردية للخلق بل الله تعالى المتفرد والصمد الاحد
ولذلك تجد ذلك اكيدا اثناء علاقتك مع الاصدقاء او الغير خلال سير مراحل حياتك حيث تجد انك تكون في اشياء هم متخصصين فيها مستمعا ومستقبلا ومتأثرا بينما يكونوا هم بالنسبة لك مرسلين ومؤثرين
فمثلا صديق لك طبيب وانت مهندس كمبيوتر هل يعقل ان تكون انت ذكوري ايضا في تخصصه فتكون انت المهيمن والمؤثر والمرسل بينما يكون هو بالنسبة لك انوثيا مستقبلا ومتأثرا ومستمعا
لايمكن
بعض الرجال فيهم مرض الديكتاتورية فيظن انه يمكن ان يكون في كل شيء مؤثرا ومهيمنا فتنفر منه الناس
لقد فهم العقلاء ان هناك قاعدة التبادلية بين الذكورية والانوثية ثقافيا وعلميا ونفسيا في علاقات الناس حتى في علاقات الرجال مع النساء فمثلا انا اختي اخصائية باطنية وانا درست في مجال الرياضيات هل يعقل ان اكون ذكوريا عليها في تخصصها وماتفهمه من خلال دراستها الممتدة لاكثر من عشر سنوات
لايعقل
كذلك الحال مع زوجتك هناك اشياء تعلمتها من بيئتها ومجتمعها شكلت عندها قناعات وشخصية مؤثرة ومرسلة عليك ان تعترف بها ولاتقهرها على الخضوع لك لمجرد انك رجل يجب ان تكون مسيطر ومهيمن فقد تكون في اشياء افهم منك وارجح منك وقد وجدنا في قصص كثير من الوقائع مايؤكد ذلك
ولكن هناك شيء نفسي يجب ان تفهمه الانثى يتعلق بالاصل والفرع
فالاصل في الذكر الهيمنة والاصل في الانثى الانقياد
هذا سر لطيف يجب ان تفهمه المرأه لتعرف متى تتخفض للرجل لان ذلك يزيد من حبه لها وتعطشه لممارسة الحب والجنس معها لان هذا مايحرك حب وشهوة الرجل عامة والعربي بشكل خاص حتى في الحيوانات تجد الذكر يعض الانثى عظات لطيفة ويضغط عليها بجسده ويداعبها بمخالبه فيؤلمها ايلاما غير مؤذي لان تلك صفة سبعية موجودة ايضا فينا نحن الرجال وتستمتع بها ايضا النساء
قال تعالى--وما من دابة في الارض ولاطائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم--
فالانثى يجب ان تتظاهر بالغباء احيانا اذا وجدت ان الذكر يصر على ان يكون ذكيا ويجتهد في ذلك امامها مراعاة لشخصيته ونفسيته خصوصا نحن العرب نحب ذلك ويزيد في حبنا وشهوتنا وتضعف شهوتنا للمرأة المعاندة المسترجلة التي تجاري الرجل دائما في كل
موقف فيضعف رغبته لها وشهوته لها
ولذلك شاع عن العربي بحرارة حبه وعشقه ونشوته الجنسية مقارنة ببقية الاجناس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق