بسم الله الرحمن الرحيم
تحاول النساء هذه الايام على خلاف الايام القديمة التي كانت الفتاة في بيت اهلها مصانة حتى يأتيها الزوج الذي كتبه الله تعالى لها ..فتحاول النساء هذه الايام ان تصطاد لها رجل يكون لها زوجا
هذا من حقها
وبات واقعا يجب ان نعترف به
عدد النساء العظيم عدد العوانس عدد الارامل عدد المطلقات مع قلة بل وربما ندرة الرجال
معادلة رياضية بسيطة اذا تزوج كل رجل امرأة واحدة فقط فستنحرم ملايين من النساء من نعمة الزواج
ولذلك مع التعليم مع التطور مع التغير مع الانترنت باتت الفتاة تجتهد في اصطياد زوجا لها كلهن اخواتنا وربما بناتنا ولكن الكثير منهن لايجدن فن اصطياد الرجل
انه يظن ان الرجل مثلهن يمكن اصطياده بالكلام بالغزل بالهجر بالاغواء بالتمنع بالدلال ....لالالالا
يقول تعالى
---وما من دابة في الارض ولاطائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم--
قال سفيان بن عيينة بما معناه ان هناك مماثلة بين سلوك الحيوان النفسي وطبائع البشر فمنهم كالنمر ومنهم كالطير ومنهم كالجمل ومنهم كالخيل
يقول تعالى
--او لم يروا الى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن الا الرحمن--
ان القاعدة العامه في اصطياد الرجال هو حاجتهم افهمين سر اصطياد الرجال
الرجل لايمتثل كثيرا مثل النساء الى الكلام ويسكن كثيرا الى الكلام الجميل فيه بل هذا شان النساء لانه متناسب مع طبيعتهن اما الرجل فيميل الى الواقعية اكثر فلايمكن اصطياده الا بحاجته
وهم انواع في ذلك
اصعبهم نوع الطيور الذي لاينزل من الاعلى الا لحاجته فهو اما بين السماء او الشجر والاغصان لاتستطيع اصطياده الا عند ظهور حاجة له فينزل اليك فهنا عليك ان تعرفين نوع الحاجة التي نزل اليها لتصطاديه
منهم من تكون حاجته نفسيى يريد ان يشعر انه طفلا وانك مثل امه ومنهم من يريد ان يشعر انه مريضا ومهموما وةانك طبيبة له ومنهم من يريد ان يكون امامك دائما بطلا ومغوارا قيريد تشجيعا ولكن اعلبهم يريدون مواقف حقيقية تقومين بها معهم لتتمكني من اصطياد ولاءهم لك
انتبهي
ان الرجل لايميل كثيرا ان يقبل ان تسنده امراة ولذلك قد يتردد في البوح لك بحاجته فعليك ان تستدرجيه بحكمة لانه يشعر انه سيكون قزما امامك فيما اذا طلب منك مساعدة من نوع ما ولكن هنا تكمن حكمتك وفطنتك في كيفية معرفة حاجته واصطياده بها
ان الرجل بطبعه يميل الى الوفاء مع المرأة التي تفهم حاجته وتقف معه لانه يشعر بوقوف الادنى مع الاعلى فيميل الى الوفاء عرفانا وردا للجميل لشيء في نفسه خلقه الله تعالى فيه
الرجل لاتحركه كثيرا الكلمات بل المواقف
النساء يمكن اصطيادهن فقط بالكلام وانواعه
اما الرجل فحاجته هي التي تدخله قفص الزوجيه
الكثير من الاصدقاء لي حينما نجلس نتذاكر عن الزواج يقص علي بعضهم ان موقف ما من زوجته قبل الزواج هو الذي جعله يتزوجها بل ويقف ضد رأي اهله وربما زوجته الاولى لانه يشعر بضرورة ان يكون وفيا مع التي فهمت حاجته ووقفت معه
ان المواقف المادية ماليا او مناصرة او ايواءا او مساندة .............الخ كلها تساهم في جعل الرجل سهل الانقياد الى قفص الزوجيه اما الظن انه بالكلام والغزل قد يجعل الرجل يدخل قفص الزوجيه فغير صحيح دائما لانه يكون في هذه الحالة غير ثابتا ويحصل على نفس الكلام من اخمرى مثلك قد تكون الحن بكلامها منك ولكنه يرجح لتلك التي تقرأ حاجته وتقف معه
لاتسألين الرجل --ماهي حاجتك--فلن يبوح لك لانه يخجل ويشعر بأنه الاعلى ولكن استدرجيه ليقص لك ليحكي لك وهنا عليك ان تتفهمي نوع الحاجة وربما حاجيات متعددة عليك ان تقفي معه خلالها لتجدين انه لايستطيع سوى ان يدخل قفصك بسلام وامان تان شاء الله
تحاول النساء هذه الايام على خلاف الايام القديمة التي كانت الفتاة في بيت اهلها مصانة حتى يأتيها الزوج الذي كتبه الله تعالى لها ..فتحاول النساء هذه الايام ان تصطاد لها رجل يكون لها زوجا
هذا من حقها
وبات واقعا يجب ان نعترف به
عدد النساء العظيم عدد العوانس عدد الارامل عدد المطلقات مع قلة بل وربما ندرة الرجال
معادلة رياضية بسيطة اذا تزوج كل رجل امرأة واحدة فقط فستنحرم ملايين من النساء من نعمة الزواج
ولذلك مع التعليم مع التطور مع التغير مع الانترنت باتت الفتاة تجتهد في اصطياد زوجا لها كلهن اخواتنا وربما بناتنا ولكن الكثير منهن لايجدن فن اصطياد الرجل
انه يظن ان الرجل مثلهن يمكن اصطياده بالكلام بالغزل بالهجر بالاغواء بالتمنع بالدلال ....لالالالا
يقول تعالى
---وما من دابة في الارض ولاطائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم--
قال سفيان بن عيينة بما معناه ان هناك مماثلة بين سلوك الحيوان النفسي وطبائع البشر فمنهم كالنمر ومنهم كالطير ومنهم كالجمل ومنهم كالخيل
يقول تعالى
--او لم يروا الى الطير فوقهم صافات ويقبضن ما يمسكهن الا الرحمن--
ان القاعدة العامه في اصطياد الرجال هو حاجتهم افهمين سر اصطياد الرجال
الرجل لايمتثل كثيرا مثل النساء الى الكلام ويسكن كثيرا الى الكلام الجميل فيه بل هذا شان النساء لانه متناسب مع طبيعتهن اما الرجل فيميل الى الواقعية اكثر فلايمكن اصطياده الا بحاجته
وهم انواع في ذلك
اصعبهم نوع الطيور الذي لاينزل من الاعلى الا لحاجته فهو اما بين السماء او الشجر والاغصان لاتستطيع اصطياده الا عند ظهور حاجة له فينزل اليك فهنا عليك ان تعرفين نوع الحاجة التي نزل اليها لتصطاديه
منهم من تكون حاجته نفسيى يريد ان يشعر انه طفلا وانك مثل امه ومنهم من يريد ان يشعر انه مريضا ومهموما وةانك طبيبة له ومنهم من يريد ان يكون امامك دائما بطلا ومغوارا قيريد تشجيعا ولكن اعلبهم يريدون مواقف حقيقية تقومين بها معهم لتتمكني من اصطياد ولاءهم لك
انتبهي
ان الرجل لايميل كثيرا ان يقبل ان تسنده امراة ولذلك قد يتردد في البوح لك بحاجته فعليك ان تستدرجيه بحكمة لانه يشعر انه سيكون قزما امامك فيما اذا طلب منك مساعدة من نوع ما ولكن هنا تكمن حكمتك وفطنتك في كيفية معرفة حاجته واصطياده بها
ان الرجل بطبعه يميل الى الوفاء مع المرأة التي تفهم حاجته وتقف معه لانه يشعر بوقوف الادنى مع الاعلى فيميل الى الوفاء عرفانا وردا للجميل لشيء في نفسه خلقه الله تعالى فيه
الرجل لاتحركه كثيرا الكلمات بل المواقف
النساء يمكن اصطيادهن فقط بالكلام وانواعه
اما الرجل فحاجته هي التي تدخله قفص الزوجيه
الكثير من الاصدقاء لي حينما نجلس نتذاكر عن الزواج يقص علي بعضهم ان موقف ما من زوجته قبل الزواج هو الذي جعله يتزوجها بل ويقف ضد رأي اهله وربما زوجته الاولى لانه يشعر بضرورة ان يكون وفيا مع التي فهمت حاجته ووقفت معه
ان المواقف المادية ماليا او مناصرة او ايواءا او مساندة .............الخ كلها تساهم في جعل الرجل سهل الانقياد الى قفص الزوجيه اما الظن انه بالكلام والغزل قد يجعل الرجل يدخل قفص الزوجيه فغير صحيح دائما لانه يكون في هذه الحالة غير ثابتا ويحصل على نفس الكلام من اخمرى مثلك قد تكون الحن بكلامها منك ولكنه يرجح لتلك التي تقرأ حاجته وتقف معه
لاتسألين الرجل --ماهي حاجتك--فلن يبوح لك لانه يخجل ويشعر بأنه الاعلى ولكن استدرجيه ليقص لك ليحكي لك وهنا عليك ان تتفهمي نوع الحاجة وربما حاجيات متعددة عليك ان تقفي معه خلالها لتجدين انه لايستطيع سوى ان يدخل قفصك بسلام وامان تان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق