الشيعة في السعودية والخليج ابعد الناس عن المشروع الوطني او الحقوقي او الانساني
http://www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=76279هكذا بل بساطة يريد البعض منا ان نضحي بتجربة شارفت على المائة عام المملكة العربية السعودية من النجاح المتيز والوقوف ضدها لصالح مشروع يتبناه اناس ابعد الناس عن الوطنية او الانسانية او الحقوقية
حينما اتيحت الفرصة لطائفة الشيعة في العراق بمبرر المشروع الحقوقي والانساني وجدنا ان الموضوع بكل بساطه عقب اسقاط النظام تم تسليمه على طبق من ذهب لايران وباتت القيادات العراقيه الموالية للطائفةالشيعيه تستلم اوامرها من ايران وانقشع القناع عن مشروعهم الطائفي الصفوي الفارسي , ليست هي المرة الاولى فمنذ الخلافة الراشدة والحقد المجوسي على العرب متأصل في احشاء عباد كسرى ولما اتيحت الفرصة بذات الاسباب الحقوقية والانسانية ليقتلوا عثمان رضي الله عنه ويشيعوا الفتنة في جزيرة العرب قيض الله تعالى لهم الخلافة الاموية التي حمى الله تعالى بنزعة الملك الشديدة في بني امية قومية العرب ودينهم العربي من طموحات الفرس المتوثبة للفتك بالعرب انتقاما للامبراطورية المجوسية ....نفس ذات الفرصة اتيحت لهم ان يشاركوا في الحكم بمبرر المواطنة الاسلامية للجميع في الخلافة العباسية ليدفعوا بالامور الى فارس , وهكذا كلما تتاح لهم الفرص بمبرر المواطنة الاسلامية وحق المشاركة في السلطة والحقوق نجدهم يسلمون الامور بكل بساطة الى اصحاب العمائم في قم وكربلاء
اليوم ذات الدعوة في البحرين والسعودية
السنا مسلمين؟
السنا سعوديين؟
اليس لنا حقوق المواطنة الدينية والسياسية والحقوقية ؟
وهكذا رويدا رويدا وتحت هذه الشعارات ليسلموا الامور مرة اخرى الى اصحاب العمائم ممارسين نفس الحرية الدينية التي ينشدونها وهي سب ابي بكر وعمر وعائشة وخالد و...رضي الله عنهم, هذه هي الحرية الدينية التي ينشدونها ان مفرزات المنطقة تؤكد طموح الشعوب الاسلامية الى نموذج ديني اسلامي تعز فيه اهل الطاعة ويذل فيه اهل المعصية والشعوب ترى في النموذج السعودي من الناحية الدينية النمط المحمود ولكن ازاء ذلك يجب على السعودية ان تلحلح الامور في سياستها الاصلاحية لتنتقل الى نقطة جديدة تكون نموذجا وسطيا قريبا من النماذج الناشئة في هذه الدول خصوصا في جانب المشاركة السياسية وحرية النقد والعمل الديمقراطي ,البعض يفسر الاصلاح السياسي في المملكة على انه السفور والاباحية والتبرج والسماح للكتب المخالفة لمنهج اهل السنه والجماعة ككتب الرافضة والاباضية م والباطنية .....الخ ويغفل عن ان مقصودنا هو ذات مقصود رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله حينما اشار اليه البعض بلقب ملك القلوب او ملك الانسانية فقال الملك هو الله تعالى فقط ليكرس انموذجا طالما تتحدث عنه ادبيات الاسلام وهو
---متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا--
هذا المبدأ يحتاج الى مزيد من التعزيز في الحياة السياسية والاعلامية والثقافية السعودية لتكون السعوديه باذن الله تعالى انموذجا قريبا من النماذج الناشئة في المنطقة
http://www.sahatksa.com/forum/showthread.php?t=76279هكذا بل بساطة يريد البعض منا ان نضحي بتجربة شارفت على المائة عام المملكة العربية السعودية من النجاح المتيز والوقوف ضدها لصالح مشروع يتبناه اناس ابعد الناس عن الوطنية او الانسانية او الحقوقية
حينما اتيحت الفرصة لطائفة الشيعة في العراق بمبرر المشروع الحقوقي والانساني وجدنا ان الموضوع بكل بساطه عقب اسقاط النظام تم تسليمه على طبق من ذهب لايران وباتت القيادات العراقيه الموالية للطائفةالشيعيه تستلم اوامرها من ايران وانقشع القناع عن مشروعهم الطائفي الصفوي الفارسي , ليست هي المرة الاولى فمنذ الخلافة الراشدة والحقد المجوسي على العرب متأصل في احشاء عباد كسرى ولما اتيحت الفرصة بذات الاسباب الحقوقية والانسانية ليقتلوا عثمان رضي الله عنه ويشيعوا الفتنة في جزيرة العرب قيض الله تعالى لهم الخلافة الاموية التي حمى الله تعالى بنزعة الملك الشديدة في بني امية قومية العرب ودينهم العربي من طموحات الفرس المتوثبة للفتك بالعرب انتقاما للامبراطورية المجوسية ....نفس ذات الفرصة اتيحت لهم ان يشاركوا في الحكم بمبرر المواطنة الاسلامية للجميع في الخلافة العباسية ليدفعوا بالامور الى فارس , وهكذا كلما تتاح لهم الفرص بمبرر المواطنة الاسلامية وحق المشاركة في السلطة والحقوق نجدهم يسلمون الامور بكل بساطة الى اصحاب العمائم في قم وكربلاء
اليوم ذات الدعوة في البحرين والسعودية
السنا مسلمين؟
السنا سعوديين؟
اليس لنا حقوق المواطنة الدينية والسياسية والحقوقية ؟
وهكذا رويدا رويدا وتحت هذه الشعارات ليسلموا الامور مرة اخرى الى اصحاب العمائم ممارسين نفس الحرية الدينية التي ينشدونها وهي سب ابي بكر وعمر وعائشة وخالد و...رضي الله عنهم, هذه هي الحرية الدينية التي ينشدونها ان مفرزات المنطقة تؤكد طموح الشعوب الاسلامية الى نموذج ديني اسلامي تعز فيه اهل الطاعة ويذل فيه اهل المعصية والشعوب ترى في النموذج السعودي من الناحية الدينية النمط المحمود ولكن ازاء ذلك يجب على السعودية ان تلحلح الامور في سياستها الاصلاحية لتنتقل الى نقطة جديدة تكون نموذجا وسطيا قريبا من النماذج الناشئة في هذه الدول خصوصا في جانب المشاركة السياسية وحرية النقد والعمل الديمقراطي ,البعض يفسر الاصلاح السياسي في المملكة على انه السفور والاباحية والتبرج والسماح للكتب المخالفة لمنهج اهل السنه والجماعة ككتب الرافضة والاباضية م والباطنية .....الخ ويغفل عن ان مقصودنا هو ذات مقصود رؤية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله حينما اشار اليه البعض بلقب ملك القلوب او ملك الانسانية فقال الملك هو الله تعالى فقط ليكرس انموذجا طالما تتحدث عنه ادبيات الاسلام وهو
---متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا--
هذا المبدأ يحتاج الى مزيد من التعزيز في الحياة السياسية والاعلامية والثقافية السعودية لتكون السعوديه باذن الله تعالى انموذجا قريبا من النماذج الناشئة في المنطقة
المصدر: شبكة الساحات السعودية - من قسم: الساحة السياسية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق