بسم الله الرحمن الرحيم
الثقافة الزوجية-
وهي كلمة تشمل
ثقافة المعاملة والحياة والعشرة بين الزوجين
ثقافة الحب والجنس بين الزوجين في الاسلام
لان الثقافة الجنسية تختص فقط ما يتعلق بالجنس اما الثقافة الزوجية فتشمل ايضا المعاملة والمعاشرة والحياة كذلك الحب والجنس
وسبب ذلك انه في احصائيةلوزارة التخطيط السعودي عن زيادة حالات الطلاق والغريب ماقرأته عن 15 حالة زواج شهريا لشباب سعودي من اندونيسيات ولم يلتفت التقرير الى سبب مثل هذا النوع من الزواج ل15 شاب شهريا من اندونيسيات وكلنا يعرف انه يعود الى المرونة في ثقافة الجنس عند الاندونيسيات ومطاطيتها التي جعلت وجود مثل هذه النسبة كذلك ايضا الزواج من الشاميات يعود في اكثر التحليلات الى حسن الثقافة الجنسية عندهن مقارنة بالعربيات السعوديات....وانتشرت ظاهرة الزواج من شاميات في دول الخليج عامة والسعودية بشكل اقوى نتيجة لسعة ثقافة الشاميات الجنسية
لقد تزوجت باثنتين
فوجدت ان احداهن تربت ببيئة اجتماعية تكاد تشبع الكثير من البيئات الاسرية السعودية المحافظة الى درجة الانغلاق والثانية كانت قد اتيحت لها الحصول على نوع من الثقافة الجنسية من خلال البيئة المجتمعية فكان الفرق هائلا لصالح تلك التي حصلت على درجة من الثقافة الجنسية في علاقتها الزوجية الخاصة ومدى تطورها بينما ظل التطور في تلك بطيئا متخوفا مما يؤثر كثيرا على جوهر العلاقة الخاصة بين الزوج وزوجته التي يكون سنامها الحب والجنس في مرحلة العشرينات والثلاثينات والاربعينات
ازاء ذلك لاحياء في الدين
لقد قال شيخ ا لاسلام ابن تيمية تعقيبا على قول الصديق رضي الله عنه--امصص بظر اللاة-
فان كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ ايثار للمصلحة ودفعا للمفسدة فلاحرج في ذلك وقال ابن القيم--وفي قول الصديق لعروة-امصص بظر اللاة-دليل على جواز التصريح باسم العورة اذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال-
وقد قالت تلك المراة التي جاءت النبي صلى الله عليه وسلم ليطلقها من زوجها--انما معه مثل هدبة الثوب--فقال العلماء اي ان ذكره صغيرا ولاينتشر اي ضعيف الانتصاب
وانما اردت ان انبه بهذه الادلة كي لايحدث اللبس في حالة استدعاء استعمال بعض الالفاظ المتعلقة بالحياة الزوجية الخاصة
لما تقتضيه المصلحة في ايضاح بعض الجوانب التي تهم الزوجين والحياة الخاصة بينهما طمعا في مصلحة التثقيف الزوجي اجتماعيا وجنسيا لاستمرار الزواج بسد ذرائع الطلاق والله المستعان
الثقافة الزوجية-
وهي كلمة تشمل
ثقافة المعاملة والحياة والعشرة بين الزوجين
ثقافة الحب والجنس بين الزوجين في الاسلام
لان الثقافة الجنسية تختص فقط ما يتعلق بالجنس اما الثقافة الزوجية فتشمل ايضا المعاملة والمعاشرة والحياة كذلك الحب والجنس
وسبب ذلك انه في احصائيةلوزارة التخطيط السعودي عن زيادة حالات الطلاق والغريب ماقرأته عن 15 حالة زواج شهريا لشباب سعودي من اندونيسيات ولم يلتفت التقرير الى سبب مثل هذا النوع من الزواج ل15 شاب شهريا من اندونيسيات وكلنا يعرف انه يعود الى المرونة في ثقافة الجنس عند الاندونيسيات ومطاطيتها التي جعلت وجود مثل هذه النسبة كذلك ايضا الزواج من الشاميات يعود في اكثر التحليلات الى حسن الثقافة الجنسية عندهن مقارنة بالعربيات السعوديات....وانتشرت ظاهرة الزواج من شاميات في دول الخليج عامة والسعودية بشكل اقوى نتيجة لسعة ثقافة الشاميات الجنسية
لقد تزوجت باثنتين
فوجدت ان احداهن تربت ببيئة اجتماعية تكاد تشبع الكثير من البيئات الاسرية السعودية المحافظة الى درجة الانغلاق والثانية كانت قد اتيحت لها الحصول على نوع من الثقافة الجنسية من خلال البيئة المجتمعية فكان الفرق هائلا لصالح تلك التي حصلت على درجة من الثقافة الجنسية في علاقتها الزوجية الخاصة ومدى تطورها بينما ظل التطور في تلك بطيئا متخوفا مما يؤثر كثيرا على جوهر العلاقة الخاصة بين الزوج وزوجته التي يكون سنامها الحب والجنس في مرحلة العشرينات والثلاثينات والاربعينات
ازاء ذلك لاحياء في الدين
لقد قال شيخ ا لاسلام ابن تيمية تعقيبا على قول الصديق رضي الله عنه--امصص بظر اللاة-
فان كان الموقف يستدعي التصريح بمثل هذا اللفظ ايثار للمصلحة ودفعا للمفسدة فلاحرج في ذلك وقال ابن القيم--وفي قول الصديق لعروة-امصص بظر اللاة-دليل على جواز التصريح باسم العورة اذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال-
وقد قالت تلك المراة التي جاءت النبي صلى الله عليه وسلم ليطلقها من زوجها--انما معه مثل هدبة الثوب--فقال العلماء اي ان ذكره صغيرا ولاينتشر اي ضعيف الانتصاب
وانما اردت ان انبه بهذه الادلة كي لايحدث اللبس في حالة استدعاء استعمال بعض الالفاظ المتعلقة بالحياة الزوجية الخاصة
لما تقتضيه المصلحة في ايضاح بعض الجوانب التي تهم الزوجين والحياة الخاصة بينهما طمعا في مصلحة التثقيف الزوجي اجتماعيا وجنسيا لاستمرار الزواج بسد ذرائع الطلاق والله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق