بسم الله الرحمن الرحيم
خلق الله تعالى الالم واللذة وجعل الله تعالى لهما اسباب ودواعي ونتائج و....................الخ
بعض الناس يظنون ان اللذة هي العنوان المعبر عن الحب فقط دون الم
وهذا مرض
وبعض الناس يظنون العكس وهذا ايضا مرض
يجتهد الكثير من المحبين للظفر بمحبوبهم بعرض وتقديم كل قول لذيذ وكل شيء لذيذ ولكنهم يتفاجئون بعدم تقوي الحب بينهم
كذلك العكس بالنسبة للالم
لان الله خلق الخلق وفيهم موجبات استقبال وارسال الالم واللذة
بالنسبة لي احب ان اكون طبيعيا ان بعتاد علي الاخرين بألمي ولذتي باقوالي وافعالي الغير مغالية المنضبطة بضابط الشرع والحكمة
اذا احبك شخصا يحب ايلامك ولذتك
اما ان يحب لذتك دون ايلامك او تحب انت لذته دون ايلامه فذلك غير ممكن لان المحبوب يصيب في قول او فعل او مناسبة فتستلذ بذلك ولكنه ايضا قد يخطىء فتتألم
هذا هو الانسان يصيب ويخطىء
عليك ان تتقبل الاخرين وخصوصا من تحبهم بمؤلماتهم وتلذذاتهم
على ان تكون هذه بحسب الشرع والحكمة
اما ان يقبلك حبيبك لمجرد انك تلذذه بقول او فعل فهذا محض سفه لانك ستكتشف يوما ما حقيقته الجبلية التي اودعها الله تعالى فيه فتتفاجىء ولكن حينما تعتاد على نسب من ايلاماته واستلذاذاته قولا وفعلا يمكن ان تعيش معه
فالحب يتقوى بالالم واللذة المنضبطة بضابط الدين وليس بالهوى والامزجة
خلق الله تعالى الالم واللذة وجعل الله تعالى لهما اسباب ودواعي ونتائج و....................الخ
بعض الناس يظنون ان اللذة هي العنوان المعبر عن الحب فقط دون الم
وهذا مرض
وبعض الناس يظنون العكس وهذا ايضا مرض
يجتهد الكثير من المحبين للظفر بمحبوبهم بعرض وتقديم كل قول لذيذ وكل شيء لذيذ ولكنهم يتفاجئون بعدم تقوي الحب بينهم
كذلك العكس بالنسبة للالم
لان الله خلق الخلق وفيهم موجبات استقبال وارسال الالم واللذة
بالنسبة لي احب ان اكون طبيعيا ان بعتاد علي الاخرين بألمي ولذتي باقوالي وافعالي الغير مغالية المنضبطة بضابط الشرع والحكمة
اذا احبك شخصا يحب ايلامك ولذتك
اما ان يحب لذتك دون ايلامك او تحب انت لذته دون ايلامه فذلك غير ممكن لان المحبوب يصيب في قول او فعل او مناسبة فتستلذ بذلك ولكنه ايضا قد يخطىء فتتألم
هذا هو الانسان يصيب ويخطىء
عليك ان تتقبل الاخرين وخصوصا من تحبهم بمؤلماتهم وتلذذاتهم
على ان تكون هذه بحسب الشرع والحكمة
اما ان يقبلك حبيبك لمجرد انك تلذذه بقول او فعل فهذا محض سفه لانك ستكتشف يوما ما حقيقته الجبلية التي اودعها الله تعالى فيه فتتفاجىء ولكن حينما تعتاد على نسب من ايلاماته واستلذاذاته قولا وفعلا يمكن ان تعيش معه
فالحب يتقوى بالالم واللذة المنضبطة بضابط الدين وليس بالهوى والامزجة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق