بسم الله الرحمن الرحيم
حينما تصبح الاعراف والتقاليد دينا لدى بعض الناس على حساب الدين الصحيح يكون هناك الوأد لمشاعر انسانية جميلة قد تظهر في النفس غصبا عن الواحد
يقول تعالى---واذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت--.
واذا كان القتل في ايام الجاهلية من خلال الدفن بتراب قالقتل اليوم هو دفن باسم التقاليد والاعراف
لقد قتلت الاميرة ديانا ليس الا لاانها تحدت تلك التقاليد
وربما قد تقتل كل من تسلك ذات السبيل
لان مثل هؤلاء يجب ان تكون مشاعرهن ضمن اطار التقاليد والاعراف الملكية لبلاط دين الملك
قال تعالى
--ما كمان ليأخذ أخاه في دين الملك الا ان يشاء الله---
سمى الله تعالى الاعراف والقوانين والتقاليد --دين الملك
هذه الاعراف حينما ارادت الاميرة ديانا ان تتحداها كان لابد من قتلها
هنا يجب ان تطوع النصوص المنزلة في التوراة والانجيل والقران تحت التقاليد
المخيف انه قد يتم قبول ممارسة الخطيئة طالما انها تحافظ على موروث التقاليد
قال عزيز مصر
-----يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك
هنا تذهب الغيرة تذهب المروءة من اجل الاعراف
لم يفصل السبب الذي ادى بزوجته المتعطشة للجنس عنها وهو الشاب الجميل نبي الله يوسف عليه السلام
فقط اكتفى بتلك الالفاظ مبقيا السبب متعايشا مع بعضه البعض اي بمفهوم المخالفة
مرة ثانية لاتجعلي احد يكتشفك
وفعلا هذا مافعلته
دعت نساء المدينة واخرجت يوسف عليه السلام عليهم وقالت
----لئن لم يفعل ما امره ليسجنن وليكونن من الصاغرين---
هكذا بكل بجاحة
عرفت قانون الاعراف قانون التقاليد الملكية في مصر
طالما انك محافظة عليها ظاهرا فلتعملي ماشئت في الباطن حرام حلال المهم المحافظة على التقاليد والاعراف
ولهذا جاء الاسلام ضد هذه التقاليد التي تناد ويناد بها اصحابها دين الله تعالى
وجعل الله تعالى كلمته هي العليا وكتبه وانبياءه عليهم السلام هم المهديين والمرشدين والمشرعين لحياة الناس
ولايعني هذا ان كل التقاليد مذمومة بل التي تصطدم مع دين الله تعالى وكلام الله تعالى وابياءه عليهم السلام
قال صلى الله عليه وسلم
--انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق--
اي انه صلى الله عليه وسلم متمم ومكمل لشيء موجود مع انه كان مجتمع جاهلي
حينما تصبح الاعراف والتقاليد دينا لدى بعض الناس على حساب الدين الصحيح يكون هناك الوأد لمشاعر انسانية جميلة قد تظهر في النفس غصبا عن الواحد
يقول تعالى---واذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت--.
واذا كان القتل في ايام الجاهلية من خلال الدفن بتراب قالقتل اليوم هو دفن باسم التقاليد والاعراف
لقد قتلت الاميرة ديانا ليس الا لاانها تحدت تلك التقاليد
وربما قد تقتل كل من تسلك ذات السبيل
لان مثل هؤلاء يجب ان تكون مشاعرهن ضمن اطار التقاليد والاعراف الملكية لبلاط دين الملك
قال تعالى
--ما كمان ليأخذ أخاه في دين الملك الا ان يشاء الله---
سمى الله تعالى الاعراف والقوانين والتقاليد --دين الملك
هذه الاعراف حينما ارادت الاميرة ديانا ان تتحداها كان لابد من قتلها
هنا يجب ان تطوع النصوص المنزلة في التوراة والانجيل والقران تحت التقاليد
المخيف انه قد يتم قبول ممارسة الخطيئة طالما انها تحافظ على موروث التقاليد
قال عزيز مصر
-----يوسف اعرض عن هذا واستغفري لذنبك
هنا تذهب الغيرة تذهب المروءة من اجل الاعراف
لم يفصل السبب الذي ادى بزوجته المتعطشة للجنس عنها وهو الشاب الجميل نبي الله يوسف عليه السلام
فقط اكتفى بتلك الالفاظ مبقيا السبب متعايشا مع بعضه البعض اي بمفهوم المخالفة
مرة ثانية لاتجعلي احد يكتشفك
وفعلا هذا مافعلته
دعت نساء المدينة واخرجت يوسف عليه السلام عليهم وقالت
----لئن لم يفعل ما امره ليسجنن وليكونن من الصاغرين---
هكذا بكل بجاحة
عرفت قانون الاعراف قانون التقاليد الملكية في مصر
طالما انك محافظة عليها ظاهرا فلتعملي ماشئت في الباطن حرام حلال المهم المحافظة على التقاليد والاعراف
ولهذا جاء الاسلام ضد هذه التقاليد التي تناد ويناد بها اصحابها دين الله تعالى
وجعل الله تعالى كلمته هي العليا وكتبه وانبياءه عليهم السلام هم المهديين والمرشدين والمشرعين لحياة الناس
ولايعني هذا ان كل التقاليد مذمومة بل التي تصطدم مع دين الله تعالى وكلام الله تعالى وابياءه عليهم السلام
قال صلى الله عليه وسلم
--انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق--
اي انه صلى الله عليه وسلم متمم ومكمل لشيء موجود مع انه كان مجتمع جاهلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق