بسم الله الرحمن الرحيم
تجتهد معظم النساء الا من شذ في المحافظة على رشاقتهن ولياقتهن بل ولباقتهن قبل الزواج من اجل تعزيز فرص الحصول على الزوج الرجل الذي وكلنا نعرف معشر الرجال ان الرشيقات يحركن فينا نحن معشر الرجال الميل والرغبة بالزواج ليس بواحدة بل بأكثر من واحدة جبلة كونية اودعها الله تعالى في شهية الرجل
قال تعالى--وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع--وفي ذلك دليل على ميل الرجل لان يتزوج باكثر من واحدة تطيب الى قلبه وشهيته
كذلك عندما تتزوج المرأة وتنجب تجدها ايضا تراقب حجم نهديها وتهدلهما وايضا التغير في حجم شحم بطنها الذي يظهر بسبب الحمل ثم ما ان تضع مولودها حتى تعكف اكثرهن على جهد تعيد الى جسمها رشاقته ولياقته كي تظل دائما مرغوبة مقبولة في نفس زوجها
فتجدهن يتحدثن عن برامج الريجيم واللياقة ووصفات التخسيس والتحسين الجمالي لتظل دائما رائعة امام زوجها
هل يبادر الكثير منا نحن معشر الرجال زوجته او زوجاته هذا الشعور الهام فيحرص على ان يظل دائما مرغوبا مقبولا في شهية زوجته؟
الا تلاحظون اننا نحن معشر عرب الجزيرة الا من رحم الله لانعير لذلك اهتماما وربما قد يحتج احدنا بمقولة
--الرجال ما يتعيب--
هل لاحظتم انثى رشيقة تسير مع زوجها البدين بكرشه الكبير ومؤخرته المتهدلة تهتز كمقاعد الاناث بينما قد تجد في حركة زوجته اكثر حيوية ورشاقة منه تماما؟
لماذا لايشعر احدنا بأهمية ان يظل رائعا امام انثاه التي تزوجها ام انه يراهن على ان العربية اذا تزوجت فلا تنظر الى غير زوجها بينما هو يجيز له الاسلام النظر الى غيرها بقصد الزواج مثنى وثلاث ورباع؟
ماذا يمكننا ان نسمي هذا الشعور انتهازية ام غير مبالاة بشعور انثاه ؟
هل يعرف مثل هذا الرجل ان ترهل نهديه بحيث ينسدلان كنهدي زوجته لعدم ممارسته الحركة قد يبعث على التقزز في نفس زوجته التي تكظم هذا الشعور في قلبها مراعية العادات والتقاليد ؟
هل يعلم ان تكرش بطنه وترهل مقعدته واردافه سيعيق استمتاعه بخير متعة خلقها الله تعالى في الارض--الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة--
فسمى النبي صلى الله عليه وسلم الدنيا متاع وجعل خيرها الزوجة والذي يشكل المداعبة والملاعبة اجمل واحسن مقويات الحب والعلاقة بين الزوجين؟
ام انه رجل اذ يكفيه ان يمتلك قطعة لحم اسفل عانته تتضخم لتحقق الوصل دون الحاجة لان يبدوا رائعا ببقية جسده
الا نستمتع نحن ايضا باعضاء زوجاتنا كلها فلماذا نحصر استمتاعهن فقط بذكوريتنا التناسلية ؟
الا يثيرك انسجام وتناسق اعضاء جسم زوجتك فيزداد حبك لها لاكتمال هذا التناسق والرشاقة؟
اليس لها نفس الشعور ايضا تجاه ذلك الانسجام والرشاقة التي تريدها ان تكون في زوجها ام انه فقط يكفيها ان تراها في مسلسلات التلفاز الذي لايمكن ان تمنعها من رؤية ذلك قطعا؟
تجتهد معظم النساء الا من شذ في المحافظة على رشاقتهن ولياقتهن بل ولباقتهن قبل الزواج من اجل تعزيز فرص الحصول على الزوج الرجل الذي وكلنا نعرف معشر الرجال ان الرشيقات يحركن فينا نحن معشر الرجال الميل والرغبة بالزواج ليس بواحدة بل بأكثر من واحدة جبلة كونية اودعها الله تعالى في شهية الرجل
قال تعالى--وانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع--وفي ذلك دليل على ميل الرجل لان يتزوج باكثر من واحدة تطيب الى قلبه وشهيته
كذلك عندما تتزوج المرأة وتنجب تجدها ايضا تراقب حجم نهديها وتهدلهما وايضا التغير في حجم شحم بطنها الذي يظهر بسبب الحمل ثم ما ان تضع مولودها حتى تعكف اكثرهن على جهد تعيد الى جسمها رشاقته ولياقته كي تظل دائما مرغوبة مقبولة في نفس زوجها
فتجدهن يتحدثن عن برامج الريجيم واللياقة ووصفات التخسيس والتحسين الجمالي لتظل دائما رائعة امام زوجها
هل يبادر الكثير منا نحن معشر الرجال زوجته او زوجاته هذا الشعور الهام فيحرص على ان يظل دائما مرغوبا مقبولا في شهية زوجته؟
الا تلاحظون اننا نحن معشر عرب الجزيرة الا من رحم الله لانعير لذلك اهتماما وربما قد يحتج احدنا بمقولة
--الرجال ما يتعيب--
هل لاحظتم انثى رشيقة تسير مع زوجها البدين بكرشه الكبير ومؤخرته المتهدلة تهتز كمقاعد الاناث بينما قد تجد في حركة زوجته اكثر حيوية ورشاقة منه تماما؟
لماذا لايشعر احدنا بأهمية ان يظل رائعا امام انثاه التي تزوجها ام انه يراهن على ان العربية اذا تزوجت فلا تنظر الى غير زوجها بينما هو يجيز له الاسلام النظر الى غيرها بقصد الزواج مثنى وثلاث ورباع؟
ماذا يمكننا ان نسمي هذا الشعور انتهازية ام غير مبالاة بشعور انثاه ؟
هل يعرف مثل هذا الرجل ان ترهل نهديه بحيث ينسدلان كنهدي زوجته لعدم ممارسته الحركة قد يبعث على التقزز في نفس زوجته التي تكظم هذا الشعور في قلبها مراعية العادات والتقاليد ؟
هل يعلم ان تكرش بطنه وترهل مقعدته واردافه سيعيق استمتاعه بخير متعة خلقها الله تعالى في الارض--الدنيا متاع وخير متاعها الزوجة الصالحة--
فسمى النبي صلى الله عليه وسلم الدنيا متاع وجعل خيرها الزوجة والذي يشكل المداعبة والملاعبة اجمل واحسن مقويات الحب والعلاقة بين الزوجين؟
ام انه رجل اذ يكفيه ان يمتلك قطعة لحم اسفل عانته تتضخم لتحقق الوصل دون الحاجة لان يبدوا رائعا ببقية جسده
الا نستمتع نحن ايضا باعضاء زوجاتنا كلها فلماذا نحصر استمتاعهن فقط بذكوريتنا التناسلية ؟
الا يثيرك انسجام وتناسق اعضاء جسم زوجتك فيزداد حبك لها لاكتمال هذا التناسق والرشاقة؟
اليس لها نفس الشعور ايضا تجاه ذلك الانسجام والرشاقة التي تريدها ان تكون في زوجها ام انه فقط يكفيها ان تراها في مسلسلات التلفاز الذي لايمكن ان تمنعها من رؤية ذلك قطعا؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق