بسم الله الرحمن الرحيم
هذا حال يمر فيه كل الشباب حتى كاتب هذا المقال وذلك في فترة التكون المعرفي للثقافة الجنسية تقديرا ومعرفة
يفكر فيه الشباب كثيرا
يشغلهم
يتساؤلون فيما بينهم عن الحجم الطبيعي للذكر التناسلي
البعض يقلق
البعض يتوتر
البعض يبحث عن علاجات لتكبير حجم التناسل
البعض يغامر بالتجريب مع مومسات للتأكد من انه فعلا يمتلك حجما طبيعيا يقوم بعمله على النحو الطبيعي
فيقع في الحرام
فيقع في الخطأ
البعض يتوهم صلابة مهبل المراة فيجرب على اشياء صلبه فيصيب نفسه وعضوه التناسلي بالاعوجاج وربما بالجراح
انه وهم يجب المصارحة فيه
نشات في بيئة مكونة من والدي الذي عاش مع الانجليز منذ الثانية عشر من عمره وام بدوية ريفية قوية الشخصية وكان والدي متأثرا بحياة الانجليز وتربيتهم وكان يأخذني في طفولتي معه مع غنمة -ماعز- ليلقحها فحل التيوس من اجل ان يؤسس في عقليتي الاستعداد لتقبل فكرة تكون الجنين من خلال الملاقحة الجنسية بين ذكر وانثى
وعندما بلغت الخامسة عشر من عمري اعطاني مال لاشتري كتاب حياتنا الجنسية للدكتزور القباني وهو من افضل الكتب التثقيفيه عن الحياة الجنسية
وكان كثيرا ما يخبرني ان الممارسة مع المومسات يجلب الامراض ويضعف البدن وهكذا نشأت اكره الزنا وابغض اللواط...دون ان يكون لي ثقافة ايمانية فقط ثقافة عقلية اسسها في شخصيتي والدي ولقد كان يستغرب علي الكثير من اقراني في فترة المراهقة عزوفي وتجنبي وفراري عن ممارسة الجنس مع بعض المومسات بالرغم من انهم كانوا يريدون ان يدفعوا عني ثمن البغاء
ولازلت اتذكر حينما ادخلوا علي فتاة بروب النوم في الواحد والعشرين من عمرها بيضاء جميلة بقصد اقناعي بالممارسة الجنسية معها فرفضت وعايروني بالضعف والخور الجنسي بسبب عدم تحرك شهوتي امام هذه الفتاة الصغيرة البيضاء الجميلة
لقد حفظني الله تعالى
لقد عصمني الله تعالى
الفضل لله تعالى وحده
ومرت الايام ووجدت اكثر اصدقائي اللذين انجرفوا في علاقات جنسية غير شرعية اما ان يكونوا شكاكين او موسوسين او ظانين ظن السوء بزوجاتهم واخواتهم او ان يكون لتلك الممارسات ثمنا من العنت الجنسي والفتور الجنسي من ضعف انتصاب او ضعف الرغبة
ثمن لابد من ان تدفعه مهما فرحت بعلاقات شاذة مع نساء وفتيات عندما تكبر
ان الحجم الطبيعي للذكر التناسلي هو 14سنتيمتر الذي عليه اغلب الرجال هذا هو الحجم الاكثر شيوعا بين الرجال والحجم الصالح لممارسة الجنس وامتاع المراة يبدأ من 9-17سنتيمتر..وذلك لان طول مهبل المرأة هو بين 6-9سنتيمتر --وهو العضو الذي يلج فيه الذكر عضوه التناسلي--فيصبح ان اي طول يملي هذه المساحة لمهبل المرأة القابل للانكماش والانفتاح مناسبا
ووهم حب المرأة وميلها الى الاستمرار مع الزوج الاكبر عضوا ينقضه دليلا عقليا ننقله من وقائع المجتمع الغربي المتفسخ الذي تمارس فيه الفتاة الجنس منذ مراهقتها حتى تتزوج مع عشرات الذكور ولكنها حينما تستقر على زوج في نهاية المطاف لايكون ابدا موضوع حجم عضوه هو السبب في هذا الاستقرار بل عوامل اخرى تتعلق بنفس المتفقات بين الناس جميعا للامم كلها--فلاعلاقة للحجم بذلك الاستقرار والزواج
ومعرفة الاوضاع الجنسية التي تتيح انقباضات معينة تساعد على تحجيم حجم المهبل وزيادة فرص استلذاذ الزوجه مع زوجها من خلال الثقافة الجنسية من اهم العوامل الموفرة على الشباب هذا القلق والوهم
هذا حال يمر فيه كل الشباب حتى كاتب هذا المقال وذلك في فترة التكون المعرفي للثقافة الجنسية تقديرا ومعرفة
يفكر فيه الشباب كثيرا
يشغلهم
يتساؤلون فيما بينهم عن الحجم الطبيعي للذكر التناسلي
البعض يقلق
البعض يتوتر
البعض يبحث عن علاجات لتكبير حجم التناسل
البعض يغامر بالتجريب مع مومسات للتأكد من انه فعلا يمتلك حجما طبيعيا يقوم بعمله على النحو الطبيعي
فيقع في الحرام
فيقع في الخطأ
البعض يتوهم صلابة مهبل المراة فيجرب على اشياء صلبه فيصيب نفسه وعضوه التناسلي بالاعوجاج وربما بالجراح
انه وهم يجب المصارحة فيه
نشات في بيئة مكونة من والدي الذي عاش مع الانجليز منذ الثانية عشر من عمره وام بدوية ريفية قوية الشخصية وكان والدي متأثرا بحياة الانجليز وتربيتهم وكان يأخذني في طفولتي معه مع غنمة -ماعز- ليلقحها فحل التيوس من اجل ان يؤسس في عقليتي الاستعداد لتقبل فكرة تكون الجنين من خلال الملاقحة الجنسية بين ذكر وانثى
وعندما بلغت الخامسة عشر من عمري اعطاني مال لاشتري كتاب حياتنا الجنسية للدكتزور القباني وهو من افضل الكتب التثقيفيه عن الحياة الجنسية
وكان كثيرا ما يخبرني ان الممارسة مع المومسات يجلب الامراض ويضعف البدن وهكذا نشأت اكره الزنا وابغض اللواط...دون ان يكون لي ثقافة ايمانية فقط ثقافة عقلية اسسها في شخصيتي والدي ولقد كان يستغرب علي الكثير من اقراني في فترة المراهقة عزوفي وتجنبي وفراري عن ممارسة الجنس مع بعض المومسات بالرغم من انهم كانوا يريدون ان يدفعوا عني ثمن البغاء
ولازلت اتذكر حينما ادخلوا علي فتاة بروب النوم في الواحد والعشرين من عمرها بيضاء جميلة بقصد اقناعي بالممارسة الجنسية معها فرفضت وعايروني بالضعف والخور الجنسي بسبب عدم تحرك شهوتي امام هذه الفتاة الصغيرة البيضاء الجميلة
لقد حفظني الله تعالى
لقد عصمني الله تعالى
الفضل لله تعالى وحده
ومرت الايام ووجدت اكثر اصدقائي اللذين انجرفوا في علاقات جنسية غير شرعية اما ان يكونوا شكاكين او موسوسين او ظانين ظن السوء بزوجاتهم واخواتهم او ان يكون لتلك الممارسات ثمنا من العنت الجنسي والفتور الجنسي من ضعف انتصاب او ضعف الرغبة
ثمن لابد من ان تدفعه مهما فرحت بعلاقات شاذة مع نساء وفتيات عندما تكبر
ان الحجم الطبيعي للذكر التناسلي هو 14سنتيمتر الذي عليه اغلب الرجال هذا هو الحجم الاكثر شيوعا بين الرجال والحجم الصالح لممارسة الجنس وامتاع المراة يبدأ من 9-17سنتيمتر..وذلك لان طول مهبل المرأة هو بين 6-9سنتيمتر --وهو العضو الذي يلج فيه الذكر عضوه التناسلي--فيصبح ان اي طول يملي هذه المساحة لمهبل المرأة القابل للانكماش والانفتاح مناسبا
ووهم حب المرأة وميلها الى الاستمرار مع الزوج الاكبر عضوا ينقضه دليلا عقليا ننقله من وقائع المجتمع الغربي المتفسخ الذي تمارس فيه الفتاة الجنس منذ مراهقتها حتى تتزوج مع عشرات الذكور ولكنها حينما تستقر على زوج في نهاية المطاف لايكون ابدا موضوع حجم عضوه هو السبب في هذا الاستقرار بل عوامل اخرى تتعلق بنفس المتفقات بين الناس جميعا للامم كلها--فلاعلاقة للحجم بذلك الاستقرار والزواج
ومعرفة الاوضاع الجنسية التي تتيح انقباضات معينة تساعد على تحجيم حجم المهبل وزيادة فرص استلذاذ الزوجه مع زوجها من خلال الثقافة الجنسية من اهم العوامل الموفرة على الشباب هذا القلق والوهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق