بسم الله الرحمن الرحيم
تتشكل للجميلة المظهرة مفاتنها منذ مراهقتها الى نضوجها شخصية اعتادت على ان ينظر اليها الرجل ولاتنظر له اولا ويميل اليها الرجل ولاتميل له اولا ويتلطف اليها الرجل ولاتتلطف اليه اولا ويتنازل لها الرجل ولاتتنازل له اولا
كذلك
تتشكل للمتوسطة الجمال او لغير الجميلة المظهرة مفاتنها ايضا انها من يجب عليها ان تلفت انتباه الرجل ومن تتلطف له لينتبه لها ويلتفت لها ومن تتنازل للرجل كي يستلطفها
كذلك
الجميلات والغير جميلات المحجبات المستورات الغير مظهرات فتنتهن الا لمحارمهن تتشكل عندهن شخصية تكاد تكون متقاربة لانهن لم يعتدن على ان هناك من يرمقهن بنظرات الاعجاب زغمزات المغازلة لانهن مستورات فتكون شخصياتهن المتشكلة طبيعية-عادية- لايوجد بينهن تباعد في مستوى النفسية والعاطفية لدى علاقتهن بالجنس الاخر-الذكر-
ما الذي يدفع الكثير من الرجال حينما يتزوجوا زوجات الميل الى من تقدم لهم الاغواءات والاغراءات وتتفنن في ذلك على فراش الزوجية بغض النظر عن جمالها وحسنها ورشاقة قوامها؟
لماذا تنكسر صنمية مستوى الجمال وتناسق الاعضاء ورشاقة البدن عند هذه النقطة ويظهر بعدا جديدا يجعل الرجل يحب معاشرة التي تتفنن في امتاعه واسعاده ولو لم تكن جميلة؟
لماذا؟
لماذا؟
لماذا؟
فكروا فكروا
لان الله سبحانه وتعالى خلق الانسان على طبيعة الاعتياد على ما يتكرر له من مناظر واشكال فيصبح مألوفا عنده ولم يعد بالنسبة له المحرك الاساسي لارادته وعاطفته
هذا سر عظيم لاتفهمه كثير من الجميلات الراكنات الى حسنهن اوهو ن الاعتياد بسبب ملازمة الاختلاط والمشاركة فيه بالنظر والسمع والملامسة تولد ائتلافا لايحرك في الانسان ارادته وعاطفته قويا ولذلك خلق الله تعالى في الانسان عامة والمراة خاصة خاصية التجديد والابتكار والفنن والاختراع كي تبقى دائما محل انجذاب الرجل لها
هذا هو سر الكثير من النساء الغير جميلات او المتوسطات الجمال انهن يكتشفن هذا السر في شخصية الانسان عامة والرجل خاصة فتجدهن دائما متجددات مبتكرات متفننات وسر النساء اللاتي تكونت شخصياتهن من خلال تسترهن وحجابهن فلم يعتدن على ان يكن محل انظار وغمزات الرجل فتكون شخصيتها انثوية طبيعية كما خلقها الله تعالى في الانثى بشكل عام حتى في الحيوان انها هي من تقدم للرجل ومن تغويه ومن تتلطف له ومن تجتهد في ابقاءه محل اهتمامها وليس العكس--المقصود هنا العلاقة الشرعية-
وقد تقفز لك بعض النساء المتحرات او الغير فاهمات اصل الجبلة الكونية وحقيقة الشرع وتقول لك لماذا لايكون الرجل من يقدم ويتفنن اكثر وافضل من المراة لزوجته؟
الجواب ببساطة ان الله تعالى طالما اجاز للرجل ان يتزوج مثنى وثلاث ورباع فبظنك من يجب ان يتفنن طالما ان هذا الاصل مسموح به في الاسلام الاربع للواحد ام الواحد للاربع؟
ولاتقولين بالديمقراطية الاربع اكثر من الواحد فهو من يجب ان يقدم--ههههه-
ان الجميلة الراكنة الى جمالها عليك ان تفهمي ان جمالك فقط يجذب الرجل بداية لانها راى شكل جميل جديد رائع ولكنه لن يستمر معه اذا تزوجك لانه سيعتاد عليه وسيصبح جمالك باردا في نفسه وشهيته وعاطفته اذا لم تتفنني وتتجددي وتبذلي انواع الاغواءات في الممارسة الجنسية خاصة تلك التي قد تجعل الرجل يفضل امة سوادء لانها تريحه وتسعده بامتاعه جنسيا من خلال موافقته على المشروع من المداعبة والملاعبة عن تلك الجميلة الباردة الراكنة الى جمالها التي تريده هو من يقدم لها اكثر واقوى واولا واخيرا
تتشكل للجميلة المظهرة مفاتنها منذ مراهقتها الى نضوجها شخصية اعتادت على ان ينظر اليها الرجل ولاتنظر له اولا ويميل اليها الرجل ولاتميل له اولا ويتلطف اليها الرجل ولاتتلطف اليه اولا ويتنازل لها الرجل ولاتتنازل له اولا
كذلك
تتشكل للمتوسطة الجمال او لغير الجميلة المظهرة مفاتنها ايضا انها من يجب عليها ان تلفت انتباه الرجل ومن تتلطف له لينتبه لها ويلتفت لها ومن تتنازل للرجل كي يستلطفها
كذلك
الجميلات والغير جميلات المحجبات المستورات الغير مظهرات فتنتهن الا لمحارمهن تتشكل عندهن شخصية تكاد تكون متقاربة لانهن لم يعتدن على ان هناك من يرمقهن بنظرات الاعجاب زغمزات المغازلة لانهن مستورات فتكون شخصياتهن المتشكلة طبيعية-عادية- لايوجد بينهن تباعد في مستوى النفسية والعاطفية لدى علاقتهن بالجنس الاخر-الذكر-
ما الذي يدفع الكثير من الرجال حينما يتزوجوا زوجات الميل الى من تقدم لهم الاغواءات والاغراءات وتتفنن في ذلك على فراش الزوجية بغض النظر عن جمالها وحسنها ورشاقة قوامها؟
لماذا تنكسر صنمية مستوى الجمال وتناسق الاعضاء ورشاقة البدن عند هذه النقطة ويظهر بعدا جديدا يجعل الرجل يحب معاشرة التي تتفنن في امتاعه واسعاده ولو لم تكن جميلة؟
لماذا؟
لماذا؟
لماذا؟
فكروا فكروا
لان الله سبحانه وتعالى خلق الانسان على طبيعة الاعتياد على ما يتكرر له من مناظر واشكال فيصبح مألوفا عنده ولم يعد بالنسبة له المحرك الاساسي لارادته وعاطفته
هذا سر عظيم لاتفهمه كثير من الجميلات الراكنات الى حسنهن اوهو ن الاعتياد بسبب ملازمة الاختلاط والمشاركة فيه بالنظر والسمع والملامسة تولد ائتلافا لايحرك في الانسان ارادته وعاطفته قويا ولذلك خلق الله تعالى في الانسان عامة والمراة خاصة خاصية التجديد والابتكار والفنن والاختراع كي تبقى دائما محل انجذاب الرجل لها
هذا هو سر الكثير من النساء الغير جميلات او المتوسطات الجمال انهن يكتشفن هذا السر في شخصية الانسان عامة والرجل خاصة فتجدهن دائما متجددات مبتكرات متفننات وسر النساء اللاتي تكونت شخصياتهن من خلال تسترهن وحجابهن فلم يعتدن على ان يكن محل انظار وغمزات الرجل فتكون شخصيتها انثوية طبيعية كما خلقها الله تعالى في الانثى بشكل عام حتى في الحيوان انها هي من تقدم للرجل ومن تغويه ومن تتلطف له ومن تجتهد في ابقاءه محل اهتمامها وليس العكس--المقصود هنا العلاقة الشرعية-
وقد تقفز لك بعض النساء المتحرات او الغير فاهمات اصل الجبلة الكونية وحقيقة الشرع وتقول لك لماذا لايكون الرجل من يقدم ويتفنن اكثر وافضل من المراة لزوجته؟
الجواب ببساطة ان الله تعالى طالما اجاز للرجل ان يتزوج مثنى وثلاث ورباع فبظنك من يجب ان يتفنن طالما ان هذا الاصل مسموح به في الاسلام الاربع للواحد ام الواحد للاربع؟
ولاتقولين بالديمقراطية الاربع اكثر من الواحد فهو من يجب ان يقدم--ههههه-
ان الجميلة الراكنة الى جمالها عليك ان تفهمي ان جمالك فقط يجذب الرجل بداية لانها راى شكل جميل جديد رائع ولكنه لن يستمر معه اذا تزوجك لانه سيعتاد عليه وسيصبح جمالك باردا في نفسه وشهيته وعاطفته اذا لم تتفنني وتتجددي وتبذلي انواع الاغواءات في الممارسة الجنسية خاصة تلك التي قد تجعل الرجل يفضل امة سوادء لانها تريحه وتسعده بامتاعه جنسيا من خلال موافقته على المشروع من المداعبة والملاعبة عن تلك الجميلة الباردة الراكنة الى جمالها التي تريده هو من يقدم لها اكثر واقوى واولا واخيرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق