بسم الله الرحمن الرحيم
لكل انسان مصادر واسباب تقويه وتجعله يشعر بكينونته بين الاخرين
تجعله يشعر بأنه مقبولا
تجعله يشعر بأنه محبوبا
تجعله يشعر ان الاخرين يستمرون معه لتلك الاسباب
تجعله يشعر بأنه قويا واثقا من نفسه يستطيع ان يتكلم بصوت عالى يصيت ان يعارض يستطيع ان يتمنع ويرفض ----
وبالنسبة للمرأة يشكل الجمال احد اهم المصادر التي تقويها
ويشكل ايضا المال
وفي مثل هذه الحالة لامرأة تزوجت ثم تطلقت هكذا ربما عدة مرات وتصر على ان جمالها ومالها هما مصدران اساسيان لقوتها وثقتها بنفسها ولم تفكر انه لو كان كل من المال والجمال من يجبران الاخرين على احترامها وحبها لما جعلا اولئك الازواج يتركونها ومالها وجمالها
انها لم تنتبه الى مصادر جديدة تعزز ثقتها بنفسها وتجبر الاخرين على احترامها وحبها والانجذاب لها لانها لاتريد ان تطور قدراتها الاخرى بل اكتفت بما موجود عندها ربما ورثته من اهلها فلاتريد ان تبحث عن مصادر جديدة خلقها الله تعالى في شخصيتها في عقلها في حركاتها فتبحث عن مزايا جديده ولذلك تعيد الخطا على الاخرين وترى انهم لم يقدروا ولم يثمنوا مالها وجمالها ولاتريد الاعتراف انهما ليسا كافيين لابقاء احترام وحب الناس لها والا ما الذي يدفع عدة رجال يعولون في البداية على حبها بسبب ما وثقت انهما كافيين لحب الناس لها -المال والجمال-ان يتركوها ومالها وجمالها
اذا لم يكونا هذين البعدين كافيين لابقاء الاخرين معها ولاتريد ان تبحث عن اشياء جديدة تجعل الاخرين يحبونها ويحترمونها فهي لازالت تقدم نفسها بالجميلة وبالغنية وتصف جمالها ومالها واعيانها لتكرر نفس الخطأ مرة اخرى مع تجربة جديدة وزوج جديد\\\
فهي لم تفهم الرجل بعد ولازالت تتحدث معه من زاوية الشهوة والطمع لانها لم تفهم حقيقة الرجل وتعتبر ان المال والجمال هما المحركان الاساسيان لرغبته وحبه للنساء فلا تريد ان تقوم نفسها ولا ان تروض نفسها على المرونة والتودد والتخفض فتريده هو من يتخفض هو من يقدم هو من يضحي --فيصبر ثم يصبر ليفكر معها بانتهازية ازاء انتهازيتها --ليهبر-كم مليون ثم يطلقها
ان الانسان الذكي هو الذي يحلل تجربته السابقة ويحاول ان يطور من الاساليب الاخرى غير الاساليب التي ركن اليها وعليها بحسب ظنه في جعل الاخرين يحبوه ويحترموه من اجلها وخلاصتها الالتزام بما امر الله تعالى به ونبيه صلى الله عليه سلم لان ذلك الكفيل وحده بجعلك قويا متجددا تجبر الاخرين على حبك والاستمرار في ذلك ان شاء الله
لكل انسان مصادر واسباب تقويه وتجعله يشعر بكينونته بين الاخرين
تجعله يشعر بأنه مقبولا
تجعله يشعر بأنه محبوبا
تجعله يشعر ان الاخرين يستمرون معه لتلك الاسباب
تجعله يشعر بأنه قويا واثقا من نفسه يستطيع ان يتكلم بصوت عالى يصيت ان يعارض يستطيع ان يتمنع ويرفض ----
وبالنسبة للمرأة يشكل الجمال احد اهم المصادر التي تقويها
ويشكل ايضا المال
وفي مثل هذه الحالة لامرأة تزوجت ثم تطلقت هكذا ربما عدة مرات وتصر على ان جمالها ومالها هما مصدران اساسيان لقوتها وثقتها بنفسها ولم تفكر انه لو كان كل من المال والجمال من يجبران الاخرين على احترامها وحبها لما جعلا اولئك الازواج يتركونها ومالها وجمالها
انها لم تنتبه الى مصادر جديدة تعزز ثقتها بنفسها وتجبر الاخرين على احترامها وحبها والانجذاب لها لانها لاتريد ان تطور قدراتها الاخرى بل اكتفت بما موجود عندها ربما ورثته من اهلها فلاتريد ان تبحث عن مصادر جديدة خلقها الله تعالى في شخصيتها في عقلها في حركاتها فتبحث عن مزايا جديده ولذلك تعيد الخطا على الاخرين وترى انهم لم يقدروا ولم يثمنوا مالها وجمالها ولاتريد الاعتراف انهما ليسا كافيين لابقاء احترام وحب الناس لها والا ما الذي يدفع عدة رجال يعولون في البداية على حبها بسبب ما وثقت انهما كافيين لحب الناس لها -المال والجمال-ان يتركوها ومالها وجمالها
اذا لم يكونا هذين البعدين كافيين لابقاء الاخرين معها ولاتريد ان تبحث عن اشياء جديدة تجعل الاخرين يحبونها ويحترمونها فهي لازالت تقدم نفسها بالجميلة وبالغنية وتصف جمالها ومالها واعيانها لتكرر نفس الخطأ مرة اخرى مع تجربة جديدة وزوج جديد\\\
فهي لم تفهم الرجل بعد ولازالت تتحدث معه من زاوية الشهوة والطمع لانها لم تفهم حقيقة الرجل وتعتبر ان المال والجمال هما المحركان الاساسيان لرغبته وحبه للنساء فلا تريد ان تقوم نفسها ولا ان تروض نفسها على المرونة والتودد والتخفض فتريده هو من يتخفض هو من يقدم هو من يضحي --فيصبر ثم يصبر ليفكر معها بانتهازية ازاء انتهازيتها --ليهبر-كم مليون ثم يطلقها
ان الانسان الذكي هو الذي يحلل تجربته السابقة ويحاول ان يطور من الاساليب الاخرى غير الاساليب التي ركن اليها وعليها بحسب ظنه في جعل الاخرين يحبوه ويحترموه من اجلها وخلاصتها الالتزام بما امر الله تعالى به ونبيه صلى الله عليه سلم لان ذلك الكفيل وحده بجعلك قويا متجددا تجبر الاخرين على حبك والاستمرار في ذلك ان شاء الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق