بسم الله الرحمن الرحيم
ما الذي يقوم به الذكر في كل مراحل حياته منذ ان يكون مراهقا الى ان يكون رجلا حينما تقع عينيه على فتاة مكشوفه لابسة زي يظهر بعض مفاتنها وبين ان تقع عينيه على فتاة محجبة لايكاد يرى ذلك الشيء الذي رآه في تلك؟
ما الذي يتأسس في شخصية الانثى الغير محجبة المرتدية عدة ازياء تظهر مفاتنها سوى ان كان اللبس مستر ولكنه لاصق باعضاءها او واسع ولكنه يكشف جزء من اعضاءها فما الذي يؤسس في شخصية هذه الفتاة منذ مراهقتها وهي كلما تخرج تجد ان كل الشباب ينظرون اليها ؟
هناك علاقة نفسية في تشكل شخصيات معينة عند النساء مكتسبة --اي تتكون معها بسبب علاقتها وتفاعلها مع من حولها قدج تشكل لها شخصية معينة تستوجب طبائع نفسية وعاطفية بل وبيولوجية...كيف؟
وعليك ان تفهم الترتيب المنطقي لهذه العلاقة
علاقة بين البيئة والشخصية
علاقة بين السلوك والاحتكاك والشخصية
علاقة بين الشخصية والحالات النفسية والقلبية والعقلية بل والبيولوجيه
علاقة بين البيئة سواء اكانت اسرية او مجتمعية في الحارة او المدرسة او الواقع المحيط بك--فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه-
علاقة بين السلوك والاحتكاك والشخصية--الكبر والخيلاء في اهل الابل والوقار والسكينة في اهل الغنم--و-المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل اي يصادق-
علاقة بين الشخصية والحالات الباطنية والعضوية
وهذه يثبتها العلم فانت تجد انه لما تتشكل للرجل او المراة شخصية معينة يكون له عواطف معينة فتجده يميل الى حب اشياء والوان واذواق ويكره اشياء والوان واذواق معينة وهذه لها ارتباط بين الانزيمات والبيولوجيات العضوية
ان الانثى التي تظهر دائما منذ مراهقتها وتكون ربما جميلة وتجد ان الكل يرمقها بنظرات الاعجاب وتجد ان الكل يبذلون مختلف انواع التوددات للاقتراب منها سواء اكانت جميلة او قد يجتمع للبعض منهن اسباب اخرى مثل ان تكون من اسرة غنية او مدللة لانها وحيدة اسرتها فتجد ان الكل يتودد لها ويتلطف لها
المهم ما يعنينا هنا هو ظهورها بغير حجاب فتجد ان رمقات الاعجاب تتجه اليها والكل من الذكور يشتهيها فتتشكل لديها شخصية مع مرور الايام والاشهر والسنين قد تستقر على انها ترى انها ليست بحاجة الى ان تبادل الاخرين نفس العواطف لانها اعتادت على ان الاخرين من يهب لها عواطفهم ويقدمون لها الحب واللطف والتودد--فتصبح باردة عاطفيا تظهر آثار هذه الحالة مع اول زوج يتزوجها الذي يشعر انه الرجل ويحتاج الى نصيب من الاهتمام ونصيب من العواطف ونصيب من التوددمثلما يبادلها ذات النصيب من العواطف والحب والاهتمام
وقد تؤثر هذه الحالة سلبا على البعد البيولوجي والنفسي الجنسي فتكون مثل هذه الانثى باردة جنسيا لان هناك اتصال قوي بين العاطفة والشهوة فكلما كانت العاطفة تنحصر فقط على الاخذ دون العطاء مع الاخرين تنعكس ايضا على اهم مقام نعبر فيه عن عواطفنا مع زوجاتنا وهو الممارسة الجنسية التي تعتبر ثمرة الحب والعاطفة بين الزوجين والتي يحكمها التبادل --فتلاعبها وتلاعبك--اي ان الزوجين يشتركان في تقديم اسباب السعادة لكل منهما وليس ينحصر ذلك فقط على طرف واحد يقدم ويعطي بينما الاخر يكون باردا ويريد من الاخر فقط ان يقدم
ان مشكلة الغير محجبات عامة وخاصة الجميلات تتشكل عندهن يوما بعد يوم شخصية نفسية وعاطفية تشعر انها محل الاهتمام وتجد انها خلال مراحل حياتها قد كان الذكور من يقدمون لها قرابين الحب والتودد والملاطفة فتستقر نفسيتها على هذا الحال فتتزوج فتريد ايضا من زوجها ان يكون مثل اولئك ولاتجد ذلك مثلما كانت تجده من اولئك مما قد يجعلها تحس انه غير محبوبه عنده او انها تريد كمية من العاطفة القوية كتلك التي اعتادت على تهييجها وتحريكها من قبل الاخرين فتتضخم عندها التراكمات الظنية وتظن ان هذا الزوج لايحبها فيؤدي ذلك الى الطلاق او الخيانة بأن تبحث عن علاقة خفية تسبع حاجتها العطفية تلك ولو لم تنجرف الى الممارسة الجنسية المحرمة مع العشيق
ان حكمة اخفاء فتنة المراة هو لصالحها كي ترضى بواقعها ولاتتشكل عندها شخصية نفسية وعاطفية تعتاد على جرعات كبيرة من الاهتمام والملاطفة والتودد من الاخرين فلاتجد ذلك عند زوجها فتشك انه لايحبها او قدج تكون باردة عاطفيا معه وباردة جنسيا ايضا فلاتتفاعل ولاتتفنن في التودد والتلطف لانها اعتادت على الاخرين هم من يتودد لها
انها حالة مكتسبة وليست اصلية يمكن معالجتها باذن الله تعالى ان خلصت النوايا بتزكية الانفس وتهذيب القلوب لتكون خاضعة لمراد الله تعالى وامره ونهيه عز وجل وليس كما نريد نحن او كما اعتدنا وتعودنا عليه
ما الذي يقوم به الذكر في كل مراحل حياته منذ ان يكون مراهقا الى ان يكون رجلا حينما تقع عينيه على فتاة مكشوفه لابسة زي يظهر بعض مفاتنها وبين ان تقع عينيه على فتاة محجبة لايكاد يرى ذلك الشيء الذي رآه في تلك؟
ما الذي يتأسس في شخصية الانثى الغير محجبة المرتدية عدة ازياء تظهر مفاتنها سوى ان كان اللبس مستر ولكنه لاصق باعضاءها او واسع ولكنه يكشف جزء من اعضاءها فما الذي يؤسس في شخصية هذه الفتاة منذ مراهقتها وهي كلما تخرج تجد ان كل الشباب ينظرون اليها ؟
هناك علاقة نفسية في تشكل شخصيات معينة عند النساء مكتسبة --اي تتكون معها بسبب علاقتها وتفاعلها مع من حولها قدج تشكل لها شخصية معينة تستوجب طبائع نفسية وعاطفية بل وبيولوجية...كيف؟
وعليك ان تفهم الترتيب المنطقي لهذه العلاقة
علاقة بين البيئة والشخصية
علاقة بين السلوك والاحتكاك والشخصية
علاقة بين الشخصية والحالات النفسية والقلبية والعقلية بل والبيولوجيه
علاقة بين البيئة سواء اكانت اسرية او مجتمعية في الحارة او المدرسة او الواقع المحيط بك--فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه-
علاقة بين السلوك والاحتكاك والشخصية--الكبر والخيلاء في اهل الابل والوقار والسكينة في اهل الغنم--و-المرء على دين خليله فلينظر احدكم من يخالل اي يصادق-
علاقة بين الشخصية والحالات الباطنية والعضوية
وهذه يثبتها العلم فانت تجد انه لما تتشكل للرجل او المراة شخصية معينة يكون له عواطف معينة فتجده يميل الى حب اشياء والوان واذواق ويكره اشياء والوان واذواق معينة وهذه لها ارتباط بين الانزيمات والبيولوجيات العضوية
ان الانثى التي تظهر دائما منذ مراهقتها وتكون ربما جميلة وتجد ان الكل يرمقها بنظرات الاعجاب وتجد ان الكل يبذلون مختلف انواع التوددات للاقتراب منها سواء اكانت جميلة او قد يجتمع للبعض منهن اسباب اخرى مثل ان تكون من اسرة غنية او مدللة لانها وحيدة اسرتها فتجد ان الكل يتودد لها ويتلطف لها
المهم ما يعنينا هنا هو ظهورها بغير حجاب فتجد ان رمقات الاعجاب تتجه اليها والكل من الذكور يشتهيها فتتشكل لديها شخصية مع مرور الايام والاشهر والسنين قد تستقر على انها ترى انها ليست بحاجة الى ان تبادل الاخرين نفس العواطف لانها اعتادت على ان الاخرين من يهب لها عواطفهم ويقدمون لها الحب واللطف والتودد--فتصبح باردة عاطفيا تظهر آثار هذه الحالة مع اول زوج يتزوجها الذي يشعر انه الرجل ويحتاج الى نصيب من الاهتمام ونصيب من العواطف ونصيب من التوددمثلما يبادلها ذات النصيب من العواطف والحب والاهتمام
وقد تؤثر هذه الحالة سلبا على البعد البيولوجي والنفسي الجنسي فتكون مثل هذه الانثى باردة جنسيا لان هناك اتصال قوي بين العاطفة والشهوة فكلما كانت العاطفة تنحصر فقط على الاخذ دون العطاء مع الاخرين تنعكس ايضا على اهم مقام نعبر فيه عن عواطفنا مع زوجاتنا وهو الممارسة الجنسية التي تعتبر ثمرة الحب والعاطفة بين الزوجين والتي يحكمها التبادل --فتلاعبها وتلاعبك--اي ان الزوجين يشتركان في تقديم اسباب السعادة لكل منهما وليس ينحصر ذلك فقط على طرف واحد يقدم ويعطي بينما الاخر يكون باردا ويريد من الاخر فقط ان يقدم
ان مشكلة الغير محجبات عامة وخاصة الجميلات تتشكل عندهن يوما بعد يوم شخصية نفسية وعاطفية تشعر انها محل الاهتمام وتجد انها خلال مراحل حياتها قد كان الذكور من يقدمون لها قرابين الحب والتودد والملاطفة فتستقر نفسيتها على هذا الحال فتتزوج فتريد ايضا من زوجها ان يكون مثل اولئك ولاتجد ذلك مثلما كانت تجده من اولئك مما قد يجعلها تحس انه غير محبوبه عنده او انها تريد كمية من العاطفة القوية كتلك التي اعتادت على تهييجها وتحريكها من قبل الاخرين فتتضخم عندها التراكمات الظنية وتظن ان هذا الزوج لايحبها فيؤدي ذلك الى الطلاق او الخيانة بأن تبحث عن علاقة خفية تسبع حاجتها العطفية تلك ولو لم تنجرف الى الممارسة الجنسية المحرمة مع العشيق
ان حكمة اخفاء فتنة المراة هو لصالحها كي ترضى بواقعها ولاتتشكل عندها شخصية نفسية وعاطفية تعتاد على جرعات كبيرة من الاهتمام والملاطفة والتودد من الاخرين فلاتجد ذلك عند زوجها فتشك انه لايحبها او قدج تكون باردة عاطفيا معه وباردة جنسيا ايضا فلاتتفاعل ولاتتفنن في التودد والتلطف لانها اعتادت على الاخرين هم من يتودد لها
انها حالة مكتسبة وليست اصلية يمكن معالجتها باذن الله تعالى ان خلصت النوايا بتزكية الانفس وتهذيب القلوب لتكون خاضعة لمراد الله تعالى وامره ونهيه عز وجل وليس كما نريد نحن او كما اعتدنا وتعودنا عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق